عزيزة بن عمر
قالت الإعلامية آسيا العتروس إن بداياتها بدار الصباح تعود إلى بدايات التسعينات الدار التي مثلت فرصة لها للتعرف على وجوه وجوه إعلامية بارزة صالح الحاجة و عبد اللطيف الفراتي و عبد السلام الحاج قاسم و كمال بن يونس الذي تحدثت عن مسيرته الإعلامية التي تنوعت على امتداد 40 عاما بين ما هو محلي وطني و دولي .
كما تطرقت العتروس إلى الحديث عن كمال بن يونس الإنسان الذي ساند الجميع في دار الصباح خاصة الملتحقين الجدد بالمؤسسة ” الصحفيين الشبان” ، مشيرة إلى أن علاقتها توطدت بكمال بن يونس أثناء مواكبتها معه الأحداث و المستجدات الفلسطينية رفقة القيادات الفلسطينية المتواجدة في تونس كالقيادي ياسر عبد ربه ، كان ذلك خلال لقاء نظمته مؤسسة التميمي للبحث العلمي و المعلومات التي احتفت بالإعلامي و الأكاديمي و الخبير في العلاقات الدولية بحضور عديد الوجوه السياسية و الفكرية و الإعلامية و الديبلوماسية على غرار سفير دولة فلسطين في تونس هايل الفاهوم
لافتة إلى أن تجربتها الصحفية مع كمال بن يونس امتدت على عقدين و نصف من الزمن ،